The Fact About العناية بالوزن بعد الولادة That No One Is Suggesting

The Fact About العناية بالوزن بعد الولادة That No One Is Suggesting

Blog Article

نامِ عندما ينام الطفل حتى لو لبضع دقائق فقط، إذ أن بضع دقائق من الراحة لعدة مرات في اليوم تساعد في إراحة الطفل.

حمل تطبيق الطبي للحصول على أفضل الاستشارات الطبية خلال دقائق وبخصوصية تامة

اختبار الحوض، إذ يقوم الطبيب بفحص المهبل وقناة الولادة والرحم وعنق الرحم.

بالتحدث مع طبيب مختص في علم النفس والامراض النفسية او العائلة او مجموعات متطوعة للدعم ورعاية الام المصابة

تجنب الأطعمة المصنعة والمعلبات، حيث تحتوي على كمية كبيرة من السكر والدهون والملح والسعرات الحرارية.

فترة النفاس أو فترة ما بعد الولادة هي الفترة التي تلي الولادة بستة أسابيع تقريباً، وتشمل هذه الفترة تغيرات جسدية ونفسية للأم لكي تعود لمرحلة ما بعد الولادة.

يعتمد فقدان الوزن على تناول وجبات صحية متوازنة تشمل الفواكه، والخضراوات، والحبوب الكاملة، ومنتجات الألبان، والبروتينات. يجب العلم أن كل أم تفقد وزنها بسرعة مختلفة عن غيرها، لذا لا تقارني بين جهودك في إنقاص الوزن مع الآخرين، ويجب أن تعلم الأم أن الرضاعة الطبيعية تساعد على العودة إلى وزن ما قبل الحمل أسرع لأنه يزيد من حرق السعرات الحرارية اليومي.

طلب المساعدة: فمن المهمّ الحصول على المساعدة من الأهل والأصدقاء في هذه المرحلة التي يحتاج فيها الجسم للتعافي، وقد تكون المساعدة من خلال ترتيب المنزل، أو إعداد الطّعام، أو الاعتناء بالأطفال الآخرين، أو غيره.

تعود الدورة الشهرية إلى طبيعتها تدريجيًا، مع مرور الوقت.

يجب الحصول على قسط كافي من الراحة بعد الولادة، قد يكون هذا صعباً في البداية، إذ أن الطفل سيستيقظ كل ساعتين إلى ثلاث ساعات للرضاعة، لذا ينصح الأم بالنوم في فترة نوم طفلها، وينصح أيضاً بطلب المساعدة من الأب أو الأقارب اتبع الرابط في ذلك إذا لزم الأمر، كما يفضل تحديد الزيارات خلال أول أسبوعين بعد الولادة حتى تتمكني من الحصول على الراحة الكافية.

ننصحكِ باستخدام الفوط الصحية حتى يتوقف التسرُّب. أيضًا، مارسي تمارين عضلات القاع الحوضي (كيجل) للمساعدة على شدِّ عضلات القاع الحوضي والتحكم في المثانة.

أخبري الطبيب إذا كنتِ تعانين من ألم شديد أو ألم مستمر أو إذا ازدادت حدة الألم، فقد يكون ذلك مؤشرًا على حدوث عدوى.

قد تكون الولادة صعبةً عند بعض النّساء وسهلةً لبعضهنّ، وقد تكون قيصريّةً أو طبيعيّةً، وفي كلتا الحالتين تستغرق بضع ساعات، إلّا أنّ الجسم يكون قد تعرّض خلالها لصدمة وتغيّرات عديدة مفاجئة، فيحتاج إلى مدّة طويلة للتعافي.[٣]

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.